العديد من العوامل المؤهبة رئيسي مرض الكلى المتعدد الكيسات

وقال الخبراء أن السبب في الإصابة بأمراض الكلى مرتفع جدا، وذلك أساسا بسبب ضعف الناس الصحة واعية، لفهم أسباب قلة انتشار أمراض الكلى، لم تفعل الوقاية العلمي إيجابي. مرض الكلى المتعدد الكيسات، وقد أدى تزايد عدد المرضى سنة بعد سنة هذا العام في أكبر الأثر الاجتماعي والوقاية والعلاج في الوقت المناسب وشيك. لمساعدتك الوقاية أفضل والخبراء تعطيك تحليل مفصل للعديد من العوامل المؤهبة الرئيسية تكيس.
أول حافزا كبيرا: عسر تصنع خلقي. بواسطة عسر تصنع خلقي يمكن أن تنتج مجموعة متنوعة من الأمراض، لأمراض الكلى الكيسي، والسبب الرئيسي الإسفنج النخاع الكلى قد يكون المريض قزما مرض الكلى المتعدد الكيسات، التشوهات الخلقية من الجينات عموما يست استثناء، هذا هو الحال مع الطفرة الوراثية أو الجينية هناك فرق.
الحافز الكبير الثاني: طفرة جينية. لمرض الكلى المتعدد الكيسات، والأكثر من قبل الآباء وراثي، وتنقسم الى جسمية مهيمنة وراثي مقهور، ولكن بعض المرضى الذين يعانون من مرض الكلى المتعدد الكيسات ليست الآباء وراثي، ولا عسر تصنع تكيس خلقي اعتلال الكلية، ولكن عندما تحور الجين مرحلة التطور الجنيني. في عملية تكوين الجنين، نتيجة لعوامل مختلفة، وبالتالي فإن شكل تحور الجين في مرض الكلى المتعدد الكيسات، على الرغم من أن هذه الحالات نادرة، ولكن لا يزال يحدث، وحتى بعض المرضى الذين يعانون من مرض الكلى المتعدد الكيسات يمكن أن يكون هناك تاريخ وراثي الآباء .
الحافز الكبير الثالث: مجموعة متنوعة من الالتهابات. يمكن أن تحدث العدوى تغيرات غير طبيعية في البيئة الداخلية، مما أدى إلى صالح الجينات كيس الظروف البيئية المتغيرة، وعوامل داخلية تعزز من نشاط الخراجات، والتي يمكن أن تعزز توليد الخراجات نشأ، في حين أن أي إصابة أي جزء من الجسم، ولكن أيضا من خلال الدم إلى الكلى مما يؤثر على الخراجات، مثل عدوى الكيس، إضافة اشتدت الأعراض السريرية، فإنه سيتم أيضا تشجيع زيادة تسريع معدل نمو الكيس، واختلال وظيفي كلوي أثقل وهلم جرا. العدوى شيوعا عدوى الجهاز التنفسي العلوي (بما في ذلك نزلات البرد)، والتهابات المسالك البولية، والتهابات الجهاز الهضمي، والتهابات الجلد، والصدمات النفسية، والعدوى، والعدوى، الخ الأدوات، وهي ما إذا كان هو عدوى بكتيرية أو عدوى فيروسية، يمكن أن يكون لها تأثير كبير على الكيس.
الحافز الكبير الرابع: السموم. السموم في جسم الإنسان، يمكن أن تسبب مجموعة متنوعة من نسيج الخلايا وتلف الجهاز، وبالتالي المرض، حتى تهدد الحياة، وأيضا إنتاج الطفرات الوراثية، واحدة من التشوهات الخلقية الكبرى وغيرها من الظواهر. السموم الشائعة مثل المبيدات الحشرية وبعض المواد الكيميائية، والإشعاع والتلوث وهلم جرا. على وجه الخصوص، تجدر الإشارة إلى أن بعض الأدوية لها أيضا سمية كلوية، إذا ما استخدمت بشكل غير صحيح يمكن أن يؤدي بسهولة إلى تلف الكلى، وتشمل هذه الأدوية: كاناميسين، جنتاميسين، السلفوناميدات، ريفامبين، إندوميثاسين، والأدوية الأخرى، ومئويات، Strychnos الطب الصيني التقليدي الآخر.
الحافز الكبير الخامس: النظام الغذائي. نحن قد لا نعرف، يمكن العادات الغذائية السيئة تسبب العديد من الأمراض تنتج، بالطبع، ينتج المرض الكيسي، وهو عامل مهم في تطوير التغيير. ومن بين هؤلاء: (1) النظام الغذائي: على اوجه النقص الغذائية مثل الجوع والشبع من السهل الهضم يضر المعدة، وظيفة الامتصاص واضطرابات الدورة الدموية، إفراط Feiganhouwei حؤول السهل للحرارة. (2) تناول نجس: الضوء عرضة للتسبب أمراض الجهاز الهضمي، التسمم الحاد أو حتى تهدد الحياة. (3) جزئية مدمنين على النظام الغذائي: أكل البرد والبرد، ثم يصب بسهولة المعدة يانغ، وتناول الطعام الساخن وشين ون تمكين الجهاز الهضمي الحرارة المتراكمة، ثم هناك جومي جزئية مدمنين، منذ فترة طويلة الحشوية يصب بسهولة. لعدة عادات الأكل تؤثر على الجسم واضحة. كما أنها تؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر في تطوير التغيرات الكيسية في المرض.
الحافز الرئيسي السادس: لو يات Shiyi. وينبغي أن تتضمن إرهاق ثلاثة جوانب: (1) العمل على: أن القوة المفرطة أو ممارسة التمارين الرياضية يعد من السهل إرهاق، (2) جاهد على: أن التفكير الضغط النفسي كثيرا، والتفكير مثقلة ، (3) غرفة العمل المفرطة: أن الحياة الجنسية ليست ضبط النفس، الجماع الجنسي المفرط. هذه ترتبط التأثيرات الصحية الضارة لتغير مسار المرض الكيسي. بالإضافة إلى ذلك، عبر السهل، أن الإفراط الهم، لا تشارك في الحركة العمالية هي أيضا ليست سهلة لجعل الجسم مما تسبب في ضعف الدم كان مريضا، وهذا هو "ابتعاده لفترة طويلة الغاز،" الحقيقة.
السابع حافزا كبيرا: العوامل العاطفية. أظهرت الأبحاث الطبية الحديثة: مزاج سيئ يمكن أن تتغير الاضطرابات العصبية والغدد الصماء في الجسم، وبالتالي تغيير البيئة الداخلية للجسم من خلال التأثيرات الهرمونية العصبية. كان الشذوذ داخل البيئة بدورها لها تأثير على الكيس. والعواطف الفقراء يمكن تخفيض المناعة، وبالتالي المساهمة في غزو البكتيريا والفيروسات، وهذا بدوره جعل الكيس المتضررة. وقد أثبت عدد كبير من الممارسة السريرية أن المشاعر السلبية يمكن أن تؤدي إلى تفاقم حالتهم، المرض الكيسي خاصة، في حين يتعافى المزاج، ليس حزينا ليس الصبر، وحالة كثير من الأحيان يمكن أن تتحسن تدريجيا.
الثامن حافزا كبيرا: الحمل. في ظل الظروف العادية، وتأثير الحمل على مسار وظائف الكلى المتعدد الكيسات يعتمد بشكل رئيسي على الوضع، على الرغم من أن هناك حاليا تؤكد أية بيانات يسبب الحمل تكيس أمراض الكلى بالطبع تسارع، ولكن الحمل المتعدد المرتبطة ارتفاع ضغط الدم والتشخيص في كثير من الأحيان الفقراء، وليس هناك النساء مع تكيس الكلى الربع من جديد لارتفاع ضغط الدم في بداية الحمل أو ارتفاع ضغط الدم الموجودة تتفاقم، وبالتالي فإن الحمل المتعدد يؤثر سلبا على التشخيص من النساء مع الكلى المتعدد الكيسات. بالطبع، هنا أنه لا يزال وظيفة الكلى طبيعية، مثل وظائف الكلى المتعدد الكيسات لا النساء الحمل العادية خطر أكبر.
عامل المهيئة لمرض الكلى المتعدد الكيسات من خلال إدخال الخبراء، ينبغي لنا أن نعرف الآن كيف تمنع بشكل فعال في ظهور مرض الكلى المتعدد الكيسات. وقال الخبراء ان ظهور وتكيس الكلى الوراثي لها علاقة كبيرة، وإذا حدث هذا فإنه من الصعب جدا تحقيق الوقاية الفعالة والعلاج وبالتالي فإن الحلول الوحيدة.