وذمة وأمراض الكلى المتصلة ببعض؟

أسباب وذمة الكلوية أكثر تعقيدا.
قد يكون:
① معدل الترشيح الكبيبي، ولكن الكرة - أنبوب الخلل، وهي وظيفة أنبوبي استيعاب طبيعية نسبيا.
② الرينين - أنجيوتنسين - نظام الالدوستيرون الناجم عن تفعيل احتباس الصوديوم؛ ③ الكثير من الخسائر الناجمة عن انخفاض بروتين البلازما الغروانية الضغط الاسموزي، الرطوبة من داخل الأوعية الدموية المنتخبة.
باختصار، ركض احتباس الصوديوم والماء في الفضاء الأنسجة هو أساس ذمة الكلى الناجم.
بعض الفشل الكلوي المزمن، على الرغم من تلف الأنسجة الكلى ثقيل، ولكن يتم تقليل قدرة استيعاب أنبوبي كلوي من الماء بصورة أكثر وضوحا، وهذه المرة، حتى لو ينخفض ​​معدل الترشيح الكبيبي منخفض جدا، نظرا لقدرة استيعاب أنبوبي من الكبيبي معدل الترشيح هو أسوأ من ذلك، لا احتباس الصوديوم، وبالتالي فإن المريض لا يمكن لأو ذمة وذمة خفيفة جدا.
تلف الكلى في بعض المرضى الذين يعانون من متلازمة الكلوية ليس ثقيلا جدا، وهذه المرة فقط التغيرات المرضية الطفيفة في أمراض الكلى، والضرر إلى الطابق السفلي تهمة الغشاء الحاجز القائم، ولكن نظرا لفقدان كبيرة من الزلال، والمرضى الغروانية البلازما هبوط الضغط الاسموزي، المياه نحو الفضاء الخلالي. في نفس الوقت بسبب نقل المياه، وانخفاض حجم الدم تفعيل نظام الرينين أنجيوتنسين، مما يسبب احتباس الصوديوم. مثل هؤلاء المرضى يمكن أن تحدث وذمة شديدة الانصباب الجنبي، استسقاء أو انصباب التامور، مثل كبيرة "كيس". ولكن عن طريق الهرمونات وأدوية أخرى، يمكن أن يتعافى سريعا.
وهكذا، على الرغم من أن احتباس الصوديوم وذمة الكلوي على أساس كل الماء نحو الفضاء الأنسجة، ولكن بسبب التركيز المختلفة تنتج ذمة، وذمة ليست متسقة تماما. درجات متفاوتة من الآفات الكلوية وهذه الدرجة لا بالضرورة ذات الصلة. عدم وجود علاقة مباشرة بين درجة وذمة والكليتين.